THE ULTIMATE GUIDE TO نقاش حر

The Ultimate Guide To نقاش حر

The Ultimate Guide To نقاش حر

Blog Article



كلا الأمرين صعب للغاية، ولكي ينفذ يستلزم شروطًا لا يوفرها العالم الراهن، ولا يمتلك النظام العربي جهاز دولة عاتٍ ولا شرعيّة تمكّنه من توفيرها، وحتى يتمكن من بناء مقوّمات تؤهله لتنفيذ أحلامه عليه أن يمارس سياسات نظام دولة قومية حديثة؛ أي دولة تُخلق من تراكمه الحضاري ويتميّز أمنها القومي من أمن النظام الحاكم.. أي على النظام العربي أن ينفي نفسه حتى يحقق أهدافه، وهذه معضلة النظام الأخرى التي لا فكاك منها؛ وليس لديه أمامها إلا الهروب إلى الأمام.

كلما كان السؤال متميزاً وغير عادي ارتفع احتمال الحصول على رد مثير للاهتمام.

Your browser isn’t supported any more. Update it to find the greatest YouTube knowledge and our most current characteristics. Find out more

أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:

فقال الغلام:عرفتك بسواد وجهك لأنك أتيت بالكلام قبل السلام.

تلفازويكيبيديا:مشروع ويكي تلفازقالب:مشروع ويكي تلفازمقالات تلفاز

أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا

وصل النظام العربي في هذه الحرب إلى الخطوة ما قبل الأخيرة في محاولته التخلّص من المسألة الفلسطينية؛ لم يبقَ أمامه مستقبلًا إلا التحالف عسكريًا مع إسرائيل ضد الفلسطينيين. لا يبدو أن النظام سيغيّر مقاربته للمذبحة في غزة إن لم يوضع تحت ضغط شعبي واضح ومحسوس (وليس بالضرورة مرئي). ولكن أيًا كانت نتائج حرب الإبادة والتهجير على غزة، فإن النظام سيدخل في مرحلة جديدة داخليًا ودوليًا. يُقال كثيرًا إن الناس تنسى، وهذا صحيح؛ ينسى الناس الأحداث، ولكنهم لا ينسون أبدًا رضوضها المهينة. المرارات التاريخيّة تُحفَر في وعي المجتمعات لأن العالم الحديث يفترض استمرارية التاريخ واتصاله ولأنه يفترض أن هناك أفكارًا خطيرة (مخترعة حديثًا) مثل المصير المشترك والكرامة الوطنية، ولأن ثمّة مثقفين وأدباء يخلّدون هذه الآلام في الوعي الجمعي. يصعب التنبّؤ بحركة المجتمعات؛ قد ينفجر الناس غضبًا مما يحدث وقد يلزمون بيوتهم يأكلهم العجز والشعور بالاستباحة، ولكن استشراف أثر الإهانات عليهم وعلى مستقبل بلدانهم ليس صعبًا. سيخرج النظام العربي من هذه الحرب وقد استفحلت أزمة شرعيّته. أما خارجيًا فستكون لإسرائيل سطوة مذلّة على الإقليم لا يمكن لجمها.

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

فقال عبد الملك بن مروان: إذن أظنك صاحبها والظافر بغنائمها وإن لكل شيء يا ابن يوسف آية وعلامة فما آيتك وما علامتك ؟

الحوار الصحفي هو مقابلة يقوم بها الصحفي أو شخص من وسائل الإعلام هدفها توفير المعلومات والتفاصيل للفت النظر على قضية محددة أو شخص معين، ثم يقوم بنشرها ونقلها للجمهور من خلال نوع من الطرق الإخبارية مثل محطات الأخبار على التلفاز أو الراديو أو المطبوعات أو في المواقع الإلكترونية.[١]

لقد ‎نشر هذا المقال للمرة الأولى من قبل مختبر الأخبار في جامعة ولاية أريزونا. وتمت إعادة نشره على شبكة الصحفيين نور الدوليين بعد الحصول على إذن.

You may electronic mail the internet site owner to allow them to know you were being blocked. Make sure you incorporate what you were performing when this web page came up plus the Cloudflare Ray ID found at The underside of this web page.

انجازاتي كانت في كتابة الخواطر و ذلك بعد فوزي في مجال الخاطرة على مستوى ولايتي و ذلك تحت عنوان روح أرملة هذه الخاطرة تحدثت عن ذكرى سقوط الطائرة بوفاريك رحمة الله عليهم دفعتني هذه التجربة لعالم النشر في جرائد عدة .

Report this page